20 سلسلة

: مَمْنُوعْ الْمُرُورْ عْلَى الْعَرَبَاتْ اللِّي كَيْتْجَاوْزْ 2.5 مِتْرُو

: سَائِقْ السْيَّارَة الْبِيضَا قَامْ بْاسْتِعْمَالْ مُؤَشِّرْ تَغْيِيرْ الإِتِّجَاهْ. يَمْكَنْ لِي نَسْتَعْمَلْ إِشَارَة ضَوْئِيَّة

: مَسْمُوحْ بَالْوُقُوفْ عْلَى الصَّفْ الثَّانِي

: مَنْ الوَاجَبْ عْلِيَّ نَنحَازْ لِيمَنْ

: مَنْ الأَفْضَلْ نَنْتَظَرْ سَيَّارَة الإِغَاثَة

: مَنْ الْوَاجَبْ عْلِيَّ نَوْقَفْ

: الإِشَاراتْ الطُّرُقِيَّة كَتْعْلَمْ عْلَى

: الإِشَاراتْ الطُّرُقِيَّة كَتْسْمَحْ بْالتَّجَاوُزْ

: نَشْعَّلْ أضْوَاءْ التَّقَابُلْ فْالحَالْ

: فْهَاذْ الْحَالَة، يَمْكَنْ لِي نَتْخَطَّى الْخَط الْمُتَّصِلْ لَبْيَضْ

: عْلَى طُولْ الرْصيفْ دْيَالْ لِيمَنْ يَمْكَنْ لِي

: العَنَاصِرْ اللِّي كَتْسَبَّبْ انْزِلاَقْ الْعَرَبَة هِيَ

: وَاش يُمْكِنُ لِيَا نَسْتَخْدِمُ أَضْوَاءُ اَلتَّقَاطُعِ

: لتَّشْوِيرْ الطُّرُقِي كَيْعْلَمْ عْلَى أنَّ عَدَدْ الْمَمَرَّاتْ غَتْنْقَصْ

: أَنَا مُجْبَرْ عْلَى الوُقُوفْ

: الإِشَارَاتْ الطُّرُقِيَّة كَتْسْمَحْ بْتَجَاوُزْ هَاذْ الْعَرَبَة

: مَنْ الوَاجَبْ عْلِيَّ نْغَيَّرْ الْمَمَرْ

: يَمْكَنْ لِي نَتْجَاوَزْ صَاحْبْ الدْرَّاجَة النَّارِيَة مَنْ جِهَة لِيمَنْ

: بَاشْ نْدوزْ عْلَى لِيسَرْ، نْدوزْ قْبَلْ الْعَرَبَة الزْرْقَا

: فْهَاذْ الظُّرُوفْ يَمْكَنْ لِي اسْتِعْمَالْ

: يَمكَنْ لِي نَوْجَدْ هَاذْ الْعَلامَة

: عَنْدْ مُلْتقَى الطُّرُقْ للِّي جَايْ، يَمْكَنْ لِي نَوْجدْ

: يَمكَنْ لِي نبْدَا عَمَلِيَّة تَجَاوزْ هَاذْ زوجْ دْيالْ الْعرَبَاتْ

: الْخطَرْ المُعْلَنْ عْليهْ

: السَّيَّارَة لِّي قُدَّامِي كَتْمْشِي بْسُرْعَة 80 كلم فْالسَّاعَة، يَمْكَنْ لِي نَتْجاوزْ

: بَاشْ نَتْجَاوَزْ صَاحبْ الدْرَّاجَة، نَتْرُكْ مَسَافة أمان جَانبيَّة مَا كَتْقَلْشْ عْلى

: شْنُو هِيَ الأَلْوانْ الْجَاِدبِيَّة الْمْمكِنَة وْ لَّي كَتْعْطِي لَلْسَّائِقْ الْمَعْلُومَاتْ لِّي مَعَنْدْهَاشْ طَابَعْ اسْتِعْجَالِي

: الْمَمَرْ لِّي عْلَى السْكَّة الْحَدِيدِيَّة

: بَاشْ نَتْجَاوَزْ هَاذْ الشَّاحِنة يمْكَنْ لي نَتبَعْ السْيَّارَة الْبِيضَا

: هَاذْ العَلاَمَة كَتْعْلَمْ عْلَى أَنّ

: نْتَابَعْ عَمَلِيَّة التَّجَاوُزْ

: مَنِّي كَتْكُونْ أَمْطَارْ كْثيرَة، يَمْكَنْ لِي نَمْشِي

: أَنَا أوَّلْ وَاحَدْ كيْتْوَاجَدْ قُدَّامْ حَادِثَة جِسْمَانِيَّة، مَنْ الوَاجَبْ عْلِيَّ

: فْهَاذْ الْحَالَة يَمْكنْ لِي التَّوْقُّفْ عْلَى لِيمَنْ وْ لاَ عْلَى لِيسَرْ

: الْعَجَلَة اللِّي مَنْفُوخَاشْ بْالقَدْرْ الْكَافِي، كَتْعرَّضْ لَلتَّلَفْ بْسُرْعَة خَاصَة فْوَسْطْ فالإِطَار